تصدر الفيلم الجديد "غوزبامبز" شباك التذاكر في أميركا الشمالية، بحسب الأرقام التي نشرتها شركة "اكزبيتر ريليشنز" الاحد.
ويجسد الفيلم المقتبس من سلسلة قصص الرعب الشهيرة "غوزبامبز" عدة وحوش وهمية في مدينة صغيرة. وهو من بطولة جاك بلاك وديلان مينيت وإخراج روب ليترمن. وقد حقق 23,5 مليون دولار في خلال ثلاثة أيام.
علما بان ميزانية تكلفة الفيلم بلغت 58 مليون دولار يذكر بان الفيلم ممزوج بالكوميديا والرعب
وتراجع بالتالي إلى المرتبة الثانية "ذي مارشين" من إخراج ريدلي سكوت الذي يؤدي بطولته مات دايمن في دور رائد فضاء عالق على المريخ، محققا 21,5 مليون دولار من العائدات (143,8 مليونا في المجموع بالسينما الامريكية).
قصة الفيلم هو فيلم خيال علمي أمريكي إنتاج 2015 من إخراج ريدلي سكوت ومن بطولة مات ديمون. الفيلم مأخوذ عن رواية المريخي للكاتب آندي وير، وقام درو غودارد بكتابة السيناريو. مات ديمون يجسد دور رائد فضاء يعتقد أنه مات ويترك على كوكب المريخ وحيداً فيتوجب عليه النجاة في تلك الظروف بالاعتماد على المصادر المحدوده لديه. الفيلم أيضاً من بطولة جيسيكا شاستاين وكريستين ويج وجيف دانييلز ومايكل بينا وكايت مارا وشون بن وسيباستيان ستان في أدوار ثانوية.
تدور أحداث الفيلم أثناء مهمة بشرية لكوكب المريخ، حيث يتم اعتبار رائد الفضاء مارك واتني (مات ديمون) في عداد الموتى ، بعد عاصفة رهيبة دفعت طاقمه للتخلي عنه ، لكن (واتني) ينجو ليجد نفسه تقطعت به السبل وحيدًا في كوكب ذي بيئة معادية ، وبإمدادات هزيلة يجب عليه الاعتماد على ما لديه من براعة ، وذكاء ، وشجاعة لكي يستمر على قيد الحياة ، ويجد طريقة لبث رسالة إلى كوكب الأرض بأنه لا يزال حيا. وعلى بعد ملايين الكيلومترات تعمل وكالة ناسا وفريق دولي من العلماء لجلبه إلى الوطن ، وفي نفس الوقت يخطط زملاؤه في طاقم الرحلة لمهمة إنقاذ جريئة إن لم تكن مستحيلة أيضًا ، وبينما تتكشف قصص شجاعة لا تُصدق ، يتعاون العالم كله من أجل عودة (واتني) سالمًا
وحل في المرتبة الثالثة فيلم جديد أيضا هو "بريدج أوف سبايز" لستيفن سبيلبرغ عن محام (توم هانكس) تكلفه الاستخبارات الأميركية بالتفاوض على إطلاق سراح طيار أميركي اختطفه السوفيات. وحقق 15,4 مليون دولار في أسبوعه الأول.
الفيلم بلغت تكلفة انتاجه 40 مليون دولار
وتلاه في المرتبة الرابعة فيلم الرعب "كريمسون بيك" من إخراج المكسيكي غيييرمو ديل تورو الذي حصد 12,8 مليون دولار في أسبوعه الأول.
ميزانية الفيلم بلغت 55 مليون دولار في التكلفة الانتاجية
تدور الأحداث في مقاطعة كامبريا في الشمال الإنجليزي البارد، في منزل قديم واسع الأرجاء في منطقة ريفية جبلية في القرن التاسع عشر. حيث تقع المؤلفة إديث كاشينج في حيرة بين حبها لصديق طفولتها وإغواء رجل جديد، وتكتشف أن زوجها الجذاب السير توماس شارب الذي تزوجته مؤخرًا يخفي كثيرًا من الأسرار حول المنزل الذي انتقلا إليه، منزل يبدو كما لو كان حيًا يتنفس، ينزف، ولا ينسى!
وتراجع إلى المرتبة الخامسة فيلم "اوتيل ترانسيلفينيا 2" مع 12,2 مليون دولار (136,4 مليونا في المجموع بالسينما الامريكية) من العائدات.
ميزانية الجزء الثاني بلغت 80 مليون دولار
قصة الفيلم مر فندق ترانسيلفانيا في العديد من التغييرات منذ أن عثر جوني أولا على ذلك: الفندق هو الآن مفتوح للضيوف البشر. مافيس وجوني
لديهم طفل رضيع يدعى دينيس، الذي عدم وجود أي قدرات مصاصي الدماء يثير قلق جده الكونت دراكولا. عندما مافيس وجوني يذهب في زيارة لجوني
الوالدين ليندا ومايك، ويدعو دراكولا أصدقائه فرانك، موراي، واين، غريفين وبلوبي، لمساعدته على وضع دينيس من خلال "الوحش في التدريب" معسكر.
بعد ذلك، بشكل غير متوقع، والد دراكولا، فلاد، يزور الفندق ويجد استيائه من أن حفيده ليس مصاص دماء نقية الدم وأن فندق ترانسيلفانيا يقبل الآن البشر
وكانت المرتبة السادسة من نصيب "بان" من إخراج جو رايت وبطولة هيو جاكمان وليفاي ميلر. وحصد الفيلم الذي يروي قصة طفل يتيم ينتقل إلى عالم خيالي 5,9 ملايين دولار (25,7 مليونا في المجموع).
علما بان تكلفة انتاج الفيلم بلعت 150 مليون دولار
تدور أحداث الفيلم في إطار من الفانتازيا والمغامرات حول فتى يتيم ووحيد يجد نفسه بعالم (نيفرلاند)، حيث العجائب والأساطير تتجسد فيه، ليجد نفسه محاصرا بين المرح،
والخطر الشديد من قِبَل مجموعة من القراصنة بقيادة (بلاك بيرد)، و(هوك) أيضًا، ليكتشف بعد ذلك مصيره الذي سيجعله (بيتر بان)، الفتى الأشهر على الإطلاق، وبطل (نيفرلاند) المغوار
وهو تقدم على "ذي انترن" آخر أفلام روبرت دي نيرو في المرتبة السابعة مع 5,4 ملايين دولار (58,7 مليونا في المجموع).
قصة الفيلم ويروي الفيلم قصة روبرت دونيرو الذي تقاعد ولم يعد أمامه ما يقوم به سوى شراء حاجياته اليومية من الأسواق. فيتقدم بطلب للعمل كمتدرب عند إحدى الشركات الكبرى المتخصصة بتجارة الأزياء عبر الإنترنت، والتي تديرها فتاة شابة (هاثواي).
كما سلط هذا العمل الضوء على جيلين مختلفين، وعقليات متباعدة في كل شيء اعتباراً من الملبس إلى الغذاء ونوعية الحوار والاهتمامات مع الإشارة إلى أهمية العلاقة بين الأجيال.
ويتميز الفيلم بإيقاعه، والاحتراف العالي المستوى للنجم روبرت دونيرو في تقمص الشخصية إلى جوار النجمة الشابة آن هاثواي، التي قالت بمناسبة العرض الأول للفيلم
بأنها كانت تشعر بالرعب كلما وقفت أمام دونيرو، الذي وصفته بالمعلم. كما أنه كان يلقي النكات في كل مرة ويخفف من التوتر ليتحول موقع التصوير إلى مناخ أسري بسيط.
ويؤكد هذا العمل السينمائي على حاجة الأجيال إلى أن تدرب نفسها على قبول الجيل الآخر، وعندها تكون الحياة أروع وأعظم.
وجاء في المرتبة الثامنة "سيكاريو" عن عنصر من مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) يكافح الاتجار بالمخدرات، مسجلا 4,5 ملايين دولار (34,7 مليونا في المجموع).
يروي الفيلم قصة عميلة في المباحث الفيدرالية الأمريكية تدعى كيت مايسي (إيميلي بلانت)، والتي تنتمي لمنطقة (توسكين) الواقعة في (أريزونا)،
وتقوم بالسفر عبر الحدود الفاصلة بين (الولايات المتحدة الأمريكية)و(المكسيك) بتكليف مباشر من أحد المسئولين الكبار بصحبة مجموعة من المرتزقة في سبيل القبض على واحد من أباطرة تجارة المخدرات
[IMG]

[/IMG]
واحتل فيلم جديد المرتبة التاسعة هو "وودلون" عن الصعوبات التي واجهها لاعب أسود في الاندماج مع فريق كرة القدم في مدرسته في ألاباما سنة 1973. وهو جنى 4,1 ملايين دولار.
وكانت المرتبة العاشرة من نصيب "مايز رانر: ذي سكورتش ترايلز" الذي يقدم مراهقين يكافحون للبقاء في مجتمع مستقبلي عدائي، وقد حقق 2,7 مليون دولار (75,4 مليونا في المجموع).(
قصة الفيلم في الفصل التالي من قصة "عداء المتاهة"، واجه توماس و رفقة الغلايدرز تحديهم الأكبر حتى الآن:بحثا عن أدلة حول المنظمة الغامضة و القوية المعروفة بWCKD.
أخذتهم رحلتهم إلى التلويح،منظر طبيعي موحش مليء بالعوائق التي لا يمكن تصورها. كفريق واحد مع مقاتلي المقاومة، أخذ الغلايدرز قوات الWCKD المتفوقة بشكل كبير و كشفوا خططهم التي كانت صادمة لهم.
وسنكمل ال5 افلام التي خرجت من العشرة الاوائل من الترتيب